الجمعيات والمؤسسات في موقِع جمعية “الروح الطيبة”
كل الجمعيات
جمعيّة "מעגלי שמע" (الدوائر السمعيّة)
جمعية الدوائر السمعية- معچالي شيماع" تاسست من دمج جمعيتين عريقيتين " سمع- شيماع" و "معهد النهوض بالصم". الجمعية تعمل لاجل الدمج الافضل للصم وثقيلي السمع في دوائر الحياة، من الولادة وحتى سن البلوغ. "دوائر الحياة" هي البيئات التشغيلية التي يحتاج الاصم وثقيل السمع الحياة والتصرف بها ابتداءً من كونه طفل وحتى بلوغه، كبالغ مستقل، مدمج ومبدع. التعليم العالي- تحضير ومرافقة الطلاب المقبلين على التعليم الاكاديمي والذين خلال التعليم ايضًا. يتضمن تشغيل برنامج في المجتمع العربي في هذا المجال من خلال جوينت في المجتمع العربي.
اقرأ أكثرجمعيّة "יעדים לצפון"
جمعية "יעדים לצפון" تعمل على ايجاد الفرص والآليات اللازمة لتمكين الأطفال وذويهم، الفتيات والنساء، الاشخاص المكفوفين وذوي محدوديات الرؤية، العائلات والمجتمعات المحلية. مساعدتهم بإيجاد واكتشاف الطاقات والقدرات الكامنة فيهم. في يعاديم لتسفون دائما نسعى إلى حث كل واحد وواحدة على اكتشاف الطاقات والقدرات الأكثر ملائمة له أو لها. يعاديم لتسافون تقدم خدمات في عدة مجالات ومنها: تطوير مراكز خدمات إقليمية للطفولة المبكرة إنشاء وتنفيذ برامج وفعاليات للشابات المعرضات للخطر مساعدة ورفع مكانة العائلات الفقيرة والمهمشة مساعدة الأشخاص المكفوفين أو ضعيفي الرؤية على الاندماج المجتمعي والمهني مساعدة الأطفال وأبناء الشبيبة ضحايا الاعتداءات الجنسية
اقرأ أكثرعيلم (על"ם) جمعية لشبيبة في ضائقة
عن جمعية "عيلم": يعيش اليوم في إسرائيل ما يقارب ال 800 ألف شاب بين جيل 12-18، حوالي الربع يعيشون في أوضاع خطرة شتى. لذا فقد أقيمت جمعية عيلم لمساعدة هؤلاء الشبان على التخلص من هذه الأوضاع، واتخاذ وضعيتهم المناسبة في المجتمع، كبالغين وكمواطنين فاعلين من أجل انفسهم، ومن أجل عائلاتهم ومن أجل المجتمع. أقيمت "عيلم" سنة 1983 ، تشغّل اليوم 260 عاملا وحوالي 1400 متطوع، في ما يزيد عن ال 80 مركزا ومشروعا في جميع أنحاء البلاد. تساعد عيلم اليوم ما يقارب ال 20.000 شابا في أوضاع خطرة كل سنة. تضم مجالات عمل الجمعيّة: مراكز لأبناء الشبيبة، ملاذا لأبناء الشبيبة فاقدي المأوى، مراكز مساعدة لأبناء الشبيبة الضالعين في أعمال الزنى، مراكز علاجية للأولاد المتضررين جنسيا، عنوانا للاستشارة والإرشاد في مجال التشغيل. عمل "عيلم" في المجتمع العربيّ تقدّم "عيلم" المساعدة لآلاف أبناء الشبيبة من المجتمع العربي ممن هم في خطر. وتتعهّد بتوسيع وتعميق مجال خدماتها. وفيما يلي نورد قائمة بأسماء الأطر التي تقدم "عيلم" من خلالها مساعدة لأبناء الشبيبة في المجتمع العربيّ: 3 مراكز "فنجان" لأبناء الشبيبة في المجتمع البدويّ. فرع علاجي في شفاعمرو للقاصرين المتضرّرين جنسيّا: المعتدين والضحايا على حدّ سواء. دمج أبناء الشبيبة في برامج "عيلم" في المدن المختلطة (اللد، عكا، حيفا وغيرها): تفقدات ليلية، برامج للقاصرين الضالعين في الزنا، مراكز للشباب فاقدي المأوى، برامج إعادة تأهيل عبر المرافقة الشخصية والتشغيل. مرافقة شخصية نحو حياة مستقلة لأبناء الشبيبة في المجتمع العربي عبر برنامج "دعم/ وصاية حتى الاستقلال". إضافة لذلك يتلقى أبناء الشبيبة من المجتمع العربي مساعدة من خلال مراكز ومشاريع مختلفة تقوم بها جمعية "عيلم" في جميع أنحاء الدولة. والمعطيات كالتالي: 15% (106) من مجمل المتوجهين لمراكز "عيلم" للشباب فاقدي المأوى هم من المجتمع العربي. 30% (236) من أبناء الشبيبة الضالعين بالزنا هم من المجتمع العربي.
اقرأ أكثربلدية طمرة
تقع طمرة في الجليل الغربي على بعد 15 كيلومترا جنوب شرق مدينة عكا ترتفع نحو 150 مترا عن سطح البحر ؛ يحدها قرى: كابول , كوكب, عبلين, شفاعمرو, فيها بعض الاثار القديمه التي تعود الى عهد الرومان, يربطها غربا بشارع (70) شفاعمرو –احيهود (البروة) شارع رئيسي هو مدخل البلدة وشارع الاخر عن طريق خلة الشريف, الحي الشمالي الغربي والمعروف بشارع "نيشر". تعد طمرة من اقدم القرى في المنطقه ظهر اسمها في الوثائق التاريخية التي تعود الى العهد الكنعاني في رسائل تل العمارنة حيث ذكرت كبلدة من الجليل اقبل الناس على الاستيطان بها لقربها الجغرافي من الطريق التجاري الساحلي والمراكز المدنية مثل عكا.
اقرأ أكثرجمعية أصدقاء حتى النخاع
"أصدقاء حتى النخاع" جمعية غير ربحيّة، هدفها تشجيع الانضمام إلى سجلّ المتبرّعين بالنخاع العظميّ، والتبرّع الفعليّ، ونشر الوعي في المجتمع العربيّ لذلك. تتطلّع الجمعيّة لضمّ أكبر عدد ممكن من العرب إلى سجل المتبرّعين، ممّا يزيد نسبة احتمال ايجاد متبرعين ملائمين لأكبر عدد من المرضى الذين يحتاجون لزرع النخاع العظميّ. الوسائل لتحقيق الهدف: - توضيح ضرورة الانضمام للسجلّ وتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة عن التبرّع بالنخاع من خلال محاضرات وموادّ إعلاميّة . - تنظيم حملات للانضمام إلى السجلّ في المؤسّسات المختلفة في البلدات العربيّة.
اقرأ أكثرجمعية ركان لدعم مرضی السرطان
جمعيّة "ركان" لدعم مرضى "السّرطان" تأسّست الجمعيّة عام 2006 فاعلة في عدّة مجالات؛ أهمّها الدّعم الماديّ والمعنويّ لمرضى "السّرطان" وذويهم، وذلك من خلال نشاطات اجتماعيّة ترفيهيّة في بيوت المرضى والمشافي في البلاد، كالاحتفالات في المناسبات والأعياد تزدان في توزيع الهدايا الباعثة للفرح والسّرور. ومن أسمى ما تهدف إليه الجمعيّة هو إزالة "وصمة" المرض السّلبيّة من عيون المجتمع تجاه المرضى وأسرهم؛ الأمر الّذي من شأنه أن يقوّي شكيمة المريض ويعينه على تجاوز المرض وتحدّيه ؛ لا سيّما وأنّ كلّ امرء منّا عرضة له كما هو عرضة لأيّ مرض آخر. تقوم الجمعيّة على توفير المستلزمات الطّبيّة كالادويّة وما شابه، إضافة إلى الملابس المريحة لعلاج طويل المدى ومكثّف حتّى الشّفاء بعونه تعالى، يمولّ هذه النشّاطات أشخاص ومؤسّسات تجاريّة يصلها ويجمعها العشرات من متطوّعي الجمعيّة بكلّ دأبٍ وهمّة من جميع أنحاء البلاد من أقصى جنوبها إلى أقصى شمالها، ليصل عدد متلقّي المساعدات إلى 2000 شخص سنويًّا، هذا إضافة للمحاضرات الاجتماعيّة والنّفسيّة، والجلسات الاستشاريّة من أجل التّعامل السّليم مع المريض وذويه. من قيمنا التي نتميز بها: 1. زيارات بيتيّة للمريض وذويه. 2. توعية وشرح عن المرض في لقاءات، ورشات ومحاضرات؛ لا سيّما مشاركات فاعلة للمرضى أنفسهم وأهاليهم زيادة على مشاركة شخصيّات مجتمعيّة بارزة. 3. دعم مادّيّ مباشرللمريض وعائلته من صندوق الجمعيّة الخاصّ بالتّبرعات. 4. مساعدة أهالي المرضى في معرفة حقوقهم وتحصيلها من مؤسّسات الدّولة كالتّأمين الوطنيّ وسلطة الضّرائب وسلطات الحكم المحلّيّ. 5. تزويد المريض بحاجات أساسيّة فور مكوثه للمشفى، مثل: كتب مطالعة، حاسوب، ألعاب 6. التّعاون مع الأخصّائيين الاجتماعيّن في المشافي بخصوص كيفيّة المساعدة وجدواها. 7. التّواصل مع صناديق المرضى لأجل توجيه المصابين بالمرض لتلقّي الدّعم والاستفادة من الخدمات الّتي تقدّمها الجمعيّة. 8. مشاركات واسعة لطلبة المرحلة الثّانويّة في زيارات المشافي المختلفة في الأعياد وشهر رمضان لأجل مقاسمتهم الفرح وتوزيع الورود والهدايا المفرحة، زيادة على الزّيارات البيتيّة الدّاعمة نفسيًّا ومعنويًّا لبيوت المرضى في مختلف القرى والمدن العربيّة في البلاد. 9. نشاطات ترفيهيّة مسليّة مثل: أشغال يدويّة وإبداعات متنوّعة.
اقرأ أكثرجمعية أشواق الربيع
لقدْ تأسّستْ جمعيّةُ أشواقِ الرّبيعِ في 11.2.2016 بمبادرةٍ شخصِيَّةٍ وجماهيريّةٍ مِنْ قِبَلِ مجموعةٍ مِنْ أولياءِ أمورِ بعضِ الأطفال مِنْ مرضى السّرطانِ في المجتمعِ العربيِّ؛ بهدَفِ ضمانِ جودةِ حياةٍ أفضل لمرضى السّرطانِ وتعزيزِ اندماجِهِم في الحياةِ الاجتماعيَّةِ وفْقًا للقِيَمِ والمعاييرِ الّتي تحثُّ على تقبُّلِ الآخَرِ، وضمانِ الحياةِ العادلةِ، والعيشِ بكرامةٍ جميعًا على حدٍّ سَواء. أهدافنا: • ضمانُ جودةِ حياةٍ أفضلَ لمرضى السّرطانِ وعائلاتِهِم. • العملُ على تطويرِ وتنظيمِ مجموعةِ برامجَ ومبادراتٍ علاجيَّةٍ لتعزيزِ الثّقةِ بالنَّفْسِ وتنميةِ القدراتِ والمهاراتِ الحياتيَّةِ. • العملُ على تطويرِ برامجَ تثقيفيَّةٍ وترفيهيَّةٍ؛ وذلك مِنْ أجلِ تعزيزِ جودةِ الحياةِ وتقديمِ الدَّعْمِ النَّفْسِيِّ والعلاجيِّ الاجتماعيِّ، وكذلك الاقتصاديّ قدْرَ المستطاعِ. • تقديمُ الإرشادِ بما يتعلّقُ بالحقوقِ وسلَّةِ الخدماتِ الصِّحِّيَّةِ في المجالاتِ المختلفةِ. • تحقيقُ الأحلامِ الّتي تُراوِدُ مرضى السَّرطانِ. طاقمُ العملِ في الجمعيّةِ: • أولياءُ أمْرِ بعضٍ مِنْ الأطفال مرضى السّرطانِ. • متطوِّعونَ ومهنيّونَ- عاملٌ اجتماعيٌّ، أخصائيٌّ نفسيٌّ، طبيبٌ مختصٌّ، مستشارٌ تنظيميٌّ، مُرّكِّزُ مشاريع، مستشارٌ قانونيٌّ، مدقِّقُ حساباتٍ. • أشخاصٌ قدْ مرُّوا بمرحلةِ المرضِ وعاشوا التّجربةَ. • رجالُ أعمالٍ.
اقرأ أكثرجمعية كلنا معك
فكرة صغيرة قد تحولت لحلم كبير، بتقديم تضحية متواضعة لرسم بسمة دافئة على وجه طفل مريض بالسرطان. الحلم كبر من ليلة لأخرى، واستقر بفتح هذه الجمعية بهدف ضم أكبر عدد ممكن من شبيبة المجتمع العربي، واعطائهم أكبر فرصة للتطوع ونشر بعض خصائلهم الانسانية. جمعية "كلنا معك" خلال 60 يوماً نجحت ببناء مجموعة مركزين، تجمعهم الانسانية، روح التطوع والتضحية. في ذلك قدمت هذه المجموعة التطوعية الشبابية بإسم الجمعية، خلال الفترة استطاعت تقديم الفرح لأطفال القرية بمناسبة عيد الأضحى. قامت بتوزيع أكياس حلوى على أطفال مرضى السرطان في المشفى. نجحت بدعم أحدى حملات التبرع لأحدى جمعيات دعم السرطان. نجحت بحملتها الأولى تحت اسم "معاً ندعم" بالتبرعات المادية من أهل القرية.
اقرأ أكثرجمعية شادي وانا
"شادي وانا" اِسمنا .. مبسوطين فيو كتير... اِسمنا اللي وُلد من لقاء صار مع أصغر ولد بأول مؤسسة زرناها .. وكان اسمه "شادي". شادي ببراءته, بعيونه, بشفافيته, وبطفولته اللي ما تجاوزت الأربع سنين قِدر يعطينا "الدفشة" عشان نكمل وما نتعب... ما نتعب من انو نرسم بسمة عَ وجوه اطفال محتاجة ونمتِّع نظرنا بفرحة عيونهن. "شادي" هو كل طفل محتاج بُشعر بالفرحة و"أنا" هو كل انسان حابب يشوف بسمة طفل ويكون السبب بفرحة عيونه,هادا كلو ممكن يصير ويتحقق بِ " شوي مني وشوي منك بِفَرحوا كتار"ومن هون بيجي اسمنا الثاني اللي بحاول يوَصِلنا انو بنقدر نجمع أغراض كتيرة اللي بتكون كفيلة انها تفرح الاطفال , بِشوية مسليات , شوية ألعاب, شوية شوكولاطات , أواعي .... كلشي,ولما بنعطي.. بنعطي شوي مني وشوي منك بتتجمع عنا كتير أغراض وساعتها بنفرح أطفال كتار. صفحتنا ... صفحة "شادي وأنا"..صفحة "شوي مني وشوي منك بفَرحوا كتار", بتقدروا تعتبروها همزة الوصل بين أهل الخير والاطفال المحتاجة, بتقدروا تعتبروها المكان اللي فيو بتعطوا كلشي حابين توصلوه للأطفال اللي موجودة بمؤسسات كثيرة ومختلفة. الأشياء والأغراض بنوَصّلها للمؤسسات وللأطفال بعد ما نلفها ونغلفها بشكل خاص ومميز. كل واحد حابب يشعر بمعنى مختلف للفرحة وللسلام الداخلي.. وِصِل.. وِصِل لَعِنّا... وِصِل لَ "شادي وأنا "وصل لَ "شوي مني وشوي منك بفرحوا كتار" وصدقوني , اللي بعطيبشعر بفرحة غامرة بمجرد يشوف بسمة الطفل وفرحة عيونه.
اقرأ أكثر